بينما ستخفَّض كمية انبعاثات غازات الدفيئة المتولدة في مكان انعقاد المؤتمر إلى أقصى حد ممكن، تظل بعض الانبعاثات – كتلك المرتبطة بالسفر والتي تستأثر بنصيب الأسد من إجمالي البصمة البيئية – انبعاثات لا مفر منها. وسيعوض الاتحاد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن السفر الجوي لموظفي الاتحاد المسافرين إلى مؤتمر المندوبين المفوضين في سياق الجرد السنوي لغازات الدفيئة.